لا يستطيع (تاكومي) التوقف عن تخيل (ساكي سينباي). جسدها الشهواني يظهر في كل مكان.
في يوم ما تحدثت معه في القطار و أصبحوا أصدقاء كلما استطاع ، (تاكومي)
يحدق في هيئتها دائما ينتصب في اليوم التالي يكتشف أن لديهم نفس الولع.. وهكذا تبدأ القصة.