فتى وقريبته التي يُحبها وتُحبه، تعود من المدينة للريف بزي خادمة وتواصل
تسميته بـ “سيّدي” ويواصل هو أحلامه المنحرفة تجاهها، فلم يعد يُفرّق بين أحلامه، مخيّلته ونومه ومُضاجتعه لها!